كيف تعمل:
آلة يدوية، بها رأس من الملاقط الدوارة والتي تنزع الشعر بمجرد تمريرها على سطح البشرة.

تُفضل لإزالة الشعر من:
جميع أجزاء الجسم: مثل الساقين، والإبطين، والذراعين، والمناطق الحساسة والوجه.

الإيجابيات:
تحقق نتائج فائقة في النعومة، تدوم حتى أربعة أسابيع، لاتتسبب في فوضى، وتأتي الطرازات الحديثة منها مع ملحقات صنعت خصيصاً لإزالة الشعر غير المرغوب فيه من المناطق الحساسة مثل الوجه.

السلبيات:
قد تسبب الألم في بعض المناطق الأكثر حساسية.

مقياس الجمال:
تتمكن الآلات من إزالة الشعر القصير الذي يصل طوله إلى 0,5 ملم، وذلك على عكس الحلاوة التي لاتزيل شعراً أقصر من 2 ملم، فمع الآلات لن يكون عليكِ الانتظار طويلاً لنمو الشعر.

رأي طبيب البشرة:
نظراً لأن استعمال الآلة يزيل الشعر من الجذور، فإن رؤوس الشعر الذي ينمو مرةً أخرى تكون مدببة، مما يجعله أنعم وأكثر رقة، كما أن هذا الأسلوب يقلل من ظاهرة نمو الشعر إلى الداخل."
الحلاوة

كيف تعمل:
تستخدم الحلاوة ساخنةً أو باردةً عن طريق وضعها في اتجاه نمو الشعر، وبمجرد تماسكها، يتم شدها في عكس اتجاه نمو الشعر. كما يوجد أيضاً أنواع من شرائح القماش المعدة مسبقاً والمغطاة بالشمع للاستعمال لنفس الغرض.

يُفضل لإزالة الشعر من:
الساقين والمناطق الحساسة، والحاجبين، والإبط وأعلى الشفة.

الإيجابيات:
تعطي الحلاوة نتائجاً طويلة الأمد، حيث تبقى بشرتك ناعمة لمدة أسابيع، ولا يكون عليك أن تفكري في إزالة الشعر لفترة.

السلبيات:
قد تسبب لك الألم، كما يجب أن تنتظري حتى يصل الشعر إلى الطول المناسب لكي تتمكني من إزالته، مما يجعل الأمر صعباً، خاصةً إذا رغبتي أن تبقى ساقيك ناعمتين طوال الوقت. وتتسبب الحلاوة في بعض الفوضى إذا استعملتيها بمفردك، كما أنها قد تكون مكلفةً لدى صالونات التجميل. وبصفة عامة فإن الحلاوة لاتتمكن من إزالة الشعيرات القصيرة.

مقياس الجمال:
تعتبر طريقة مثالية إذا كنتِ لاتحبين إزالة الشعر بشكل يومي، وكذلك إذا كنتِ على استعداد لتحمل تكاليف صالونات التجميل.

رأي طبيب البشرة:
"عندما تستخدمين الحلاوة، فأنتِ تقومين بإزالة طبقة من خلايا بشرتك، مما قد يتسبب في جفاف البشرة فيما بعد. وننصح باستعمال كريم مرطب يحتوي على الصبار بعد إزالة الشعر."
الخيط

كيف يعمل:
يعمل بواسطة لف قطع من الخيط القطني الرفيع حول كل شعيرة، ثم شدها وإطلاقها بسرعة، بحيث تنزع
الشعيرة معها.

يُفضل لإزالة الشعر من:
المناطق الرقيقة الصغيرة، مثل الحاجبين وأعلى الشفة.

الإيجابيات:
تتم إزالة الشعر من الجذور ولذلك ينمو مرة أخرى ببطء، ويكون أقل سمكاً.

السلبيات:
يتميز هذا الأسلوب بالبطء إلى حدٍ ما، حيث يتم شد كل شعيرة على حده، كما أنه يستوجب الذهاب إلى صالونات التجميل ليقوم به المتخصصون المدربون علي استعمال الخيط.

مقياس الجمال:
طريقة مثالية لمنطقة الحاجبين، وتستخدمها معظم النساء.

رأي طبيب البشرة:
"إن استخدام الخيط لايرهق البشرة، وهو مثالي للمناطق الحساسة من البشرة مثل الحاجبين وأعلى الشفة."
إزالة الشعر بواسطة أشعة الليزر أو الموجات المركّزة النابضة (IPL)

كيف تعمل :
تتم عن طريق تركيز شعاع ضيق من الضوء على أجزاء صغيرة من البشرة، فتمتصه صبغة بصيلات الشعر الموجودة تحت سطح البشرة، وتقوم بتسخين البصيلات، مما يوقف دورة وعملية نمو الشعر. ومع هذه الطريقة، كلما كان لون البشرة أفتح، والشعر داكناً أكثر، كلما كانت النتائج أفضل.

يُفضل لإزالة الشعر من:
المناطق الحساسة، والإبط، وأعلى الشفة.

الإيجابيات:
أصبحت هذه الطريقة أكثر سرعة وأقل ألماً مما كانت عليه من قبل، حيث يمكن الآن إزالة الشعر من أجزاء أكبر من البشرة في جلسة واحدة. وفي حالات كثيرة يتوقف نمو الشعر بعدها، أو يصبح الشعر النامي ناعماً ورقيقاً للغاية.

السلبيات:
نتائج هذه الطريقة ليست دائمة، فقد تحتاجين لاستعمالها أكثر من مرة مما قد يكون مكلفاً جداً. كما أنه ينبغي عليك توخي الحذر من التعرض للشمس، لأن هذه العملية ترفع من احتمالات تأثر البشرة بالشمس لمدة ستة أسابيع قبل وبعد القيام بها. كما أن التغيرات الهرمونية التي تحدث في الجسم أثناء الحمل أو عند انقطاع الطمث قد تؤدي إلى عودة نمو الشعر مرةً أخرى. يمكن ازالة الشعر بطريقة سهلة بواسطة حلاوة نعومة سويت.

مقياس الجمال:
طريقة مثالية لبعض المناطق مثل أعلى الشفة، إلا أنها لا تعتبر خياراً تقليدياً لإزالة الشعر.

رأي طبيب البشرة:
"يعمل الليزر من خلال التركيز على صبغة الشعر، فكلما كان لون الشعر أقرب إلى لون بشرتك، كلما زادت احتمالات تعرضك للحروق والندبات. كما أنه يعطي أفضل النتائج مع البشرة الفاتحة والشعر الداكن، فإذا كنت من صاحبات البشرة السمراء، فعليك التفكير ملياً قبل الإقدام على استعمال هذا الأسلوب لإزالة الشعر."